Exercice sur le discours direct et le discours indirect :
Transformez les phrases suivantes au discours indirect :

a-      M. Jourdain dit à Nicole : «  j’ai oublié mes clés pour entrer dans la chambre. »

b-      Il se demande : « où ai-je mis mon porte-monnaie ?»

.c-       Dorante lui a dit : «  vous devez me prêter de l’argent. »

d-      « tes idées sont meilleures que les miennes », m’avoua mon collègue

.e-      « combien de temps ces étudiants ont-ils étudié le français ? » voulait savoir le professeur

.f-       « qu’est-ce qui est écrit sur le panneau ? » cherchait à lire le visiteur

.g-      La bibliothécaire a demandé aux étudiants : « n’oubliez pas de rapporter les livres mercredi prochain. »

h-      L’enseignant annonça à ses étudiants « : « vos examens approchent et vous avez encore beaucoup à faire. »

i-        Le douanier demanda : «  chauffeur, avez-vous quelque chose à déclarer ? »

.j-        Elle m’a écrit : « j’ai déménagé aujourd’hui et je t’inviterai la semaine prochaine. »

k-      Hier il avait beaucoup de monde sur la plage mais dimanche dernier il n’y avait personne, songeait-il »

l-        « c’est le patron qui dirige l’entreprise, affirma-t-elle à son collègue, et c’est lui qui en tirera les bénéfices. »  

المزيد ←

المزيد ←

Exercices de révision des figures de style :

Voici le bois de sapins ; pareils à des spectres, ils étendent leurs bras appesantis chargés de nappes blanches ; le poids de la neige courbe les plus jeunes et les plus flexibles : on dirait une suite d’arceaux d’argent. La noire terreur habite dans cette forêt, où les rochers affectent des formes monstrueuses, où chaque arbre, avec ses racines, semble couver à ses pieds un nid de dragons engourdis. Mais Oluf ne connaît pas la terreur.
Le chemin se resserre de plus en plus, les sapins croisent inextricablement leurs branches lamentables ; à peine de rares éclaircies permettent-elles de voir la chaîne de collines neigeuses qui se détachent en blanches ondulations sur le ciel noir et terne.
Repérer dans le passage ci-dessus :
-         Une métaphore :
-         Une hyperbole :
-         Une personnification :
-         Une comparaison :
-         Une antithèse :


remarque : ces exercices pour le jeudi 20/03/2014 
المزيد ←


تـأهل قسم 3/3 بجدارة و استحقاق إلى النهائي بثلاثية تم توقيعها التلميذ شرف الدين الزركاني الذي يمتاز بتسديدات قوية

حيث افتتح التسجيل في الدقيقة 5 بتسجيل مخالفة ليعيد القسم الآخر هدفا في نهاية الشوط الثاني و سدد التلميذ ناصري بوعزة كرة قوية أصدمت بالعارضة يليه التلميذ سفيان السهول بتسديدة من وسط الملعب كذلك اصطدمت بالعارضة و تحديدا في الزاوية الصعبة تم الضغط على العدو  حتى أعلن الحكم ضربة جزاء جراء  لمسة يد ليسجلها نفس التلميذ شرف الدين توالت الهجمات لتنتهي بهدف آخر من توقيع نفس التلميذ في الدقيقة الأخيرة حيث اخترق الدفاع و سدد الكرة ييسراه مختتما الأهداف   و معلنا الفوز و بهذا تأهل قسم 3/3 

قسم الثالثة إعدادي الذي أقصى قسم 10/3


فرض قسم 3/3 هيمنته من خلال فوز في جميع المباريات ما عدى المباراة الأولى  حيث اعتقد الجميع أنه سيخسر لكن كما يقول المثل ' العمود لي تحكروا يعميك ' 


 و لا ننسى أن التلميذ شرف الدين الزركاني أصبح هداف هذا الدوري لسنة 2013 برصيد 6 أهداف متقدما على الجميع 

ونذكر بالتشكيلة * جراسة المرمى زهير فضلي – و محمد محيت و الشكري في الدفاع ثم السهول بالارتكاز

و بوعزة الناصري ظهير أيسر  ثم براهيم الهوهاي ظهير أيمن ثم شرف الدين قلب الهجوم رأس حربة

                                                    صورة للتلميد شرف الدين الزركاني 



هذا مقطع من مباراة نصف النهائي التي عبر بفضلها3/3 المربع الذعبي متجها نحو النهائي







                                                                                                      بقلم .. سفيان القاديري



المزيد ←


 ألف مبرووووك لقسم 3/3 على التأهل لربع النهائي في دوري كرة القدم بالمؤسسة حيت فاز على قسم 3/6 بفارق 1-0 ؛ خسر أمام قسم 3/9 ب-1-0
حيت ستكون مباراة حارة في الربع  بين قسم 3/3 وقسم 3/1 يوم التلاتاء
حض سعيد لقسم 3/3 ونتمنى التأهل لنصف النهائي 


الاعبون هم :-سفيان السهول
                   - محيت  محمد 
                   -  براهيم الهوهاي
هدا بالنسبة إلى الدفاع أما الوسط  : بوعزة الناصري وشرف الدين زركاني
أما الهجوم التلميد عبد العالي المحمدي الدي سجل هدفا التأهل
و بطبع الحارس هو زهير فضلي  

المزيد ←


التلوت هو احداث تغير في البيئة التي تحتو بالكائنات الحية بفعل الانسان و انشطته اليومية مما يؤدي إلى تدهور بعد المواد التي لا تتلاءم مع المكان الدي يعيش فيه الكائن الحي ويؤدي الى اختلاله . والانسان نفسه هو الذي يتحكم بشكل أساسي في جعل هده الملوتاث إما موارد نافعة أو تحويلها الى مواردة ضارة ومدينتنا تاوريرت لم تسلم من هذا  المشكل.
أسباب التلوت :
-- الانسان نفسه هو السبب الرئيسي والأساسي في احدة عمليات التلوت في البيئة 
-- غياب تدخلات المسؤلين 
-- قلة الوعي 
-- إهمال السلطات 
نتائجه :
-- إنتشار الأمراض كالسل والإضطرابات البصرية ..... إلخ 
-- ضهور سرطانات 
-- تشويه المنضر الجمالي للبيئة والمدينة 
-- تكاثر الأزبال بالمدينة والنفايات
الحلول المقترحة للحد من هذا  المشكل :
لتجنب التلوت والنفايات بأنواعها يجب :
-- التخلص من النفايات والصمامات والذبل في المكان المخصصة لها 
-- عدم رمي القادورات والأوساخ في الشارع والطرقات 
-- الحفاض على الصورة الجمالية للمدينة 
-- القيام بحملات تحسيسية وتوعوية ذاخل المدينة لتحسس كافة السكان باضرار النفايات والتلوت و-...... 
وفي الختام يجب علينا الحفاض على البيئة وكلي شيئ يحيط بأمن شوارع وأزقة وتحت شعار " جميعا من أجل بيئة نضيفة سليمة " .


مقالة التلميدة نهيلة غرابتي  
المزيد ←




             تـــقــديـــم :                                                                                                                                                                                                                                                                   
                              «إننا لا نــرث الأرض عن أجـدادنــا بل نستلفــها من أحــفــادنــا»، هذه المقولة تحمل بين كلماتها دعوة إلى إعادة التفكير في ما نقوم به تجاه أرضنا فنحن بتصرفاتنا نسرقها من أطفالنا للجيل القادم لذا وجب علينا الشروع في الإصلاحات قبل أن تندثر بيئتنا و بصفتي واحدة من ساكنة مدينة تاوريرت اخترت مشكلا من محيطي:
  • النفايات في كل مكان :
     بدأت مشاكل النفايات و التخلص منها تفرض نفسها بمدينتنا و الوضع البيئي يتدهور شيئا فشيئاً و أنا اخترت في موضوعي هذا أن أتكلم عن النفايات التي تتجمع بمحيط الأسواق.
             -تَعَودْناَ  على رؤية الأوساخ بكل أنواعها بمحيط أسواقنا إذ تحولت جوانبها إلى مزابل تتكلس فيها القاذورات و تتجمع حولها الحشرات بشتى الأصناف و الجراثيم بمختلف ألوانها و أشكالها دون أن ننسى ذكر الحيوانات و الطيور التي ترتاد هذه الأمكنة و تنقل منها الأمراض و الإصابات و يبقى المواطن دائما الضحية الأولى و الأخيرة.
  • بعض أسبــاب تفشي هذا المشكل:
             -غياب تدخلات المسؤولين و إهمالهم للمواطن مما يتعرض له من انتهاك للحقوق إذ أن صحته مرتبطة بنظافة البيئة.
             -لا مبالاة التجار و خاصة بائعي الخضر و الأسمــاكـ الذين يقومون بطرح البقايا خارج السوق وفي محيطه.
             -عدم توفر بنية تحتية في المستوى المطلوب.
             -غياب الوعي بين صفوف المواطنين فهم يشتكون من هذا الوضع المزري و لكن غالبا ما نجدهم يَتبَنوْنَ نفس السلوكـ...
  • بعض أضرارها: 
             -انتشار الأمراض المعدية و الخطيرة كأمراض الحمرة الخبيثة، التيفوئيد، سرطانات الجلد و غيرها..
             -تلوث التربة.
             -تسرب المواد السامة إلى المياه الجوفية...
             -تضرر المستهلكـ نتيجة الجراثيم التي تصيب السلع...
             -تشويه جمالية المدينة.

  • بعض الحلول التي أقترحها:
           يجب علينا تغليب المقاربة التربوية على نظيرتها الأمنية و لكن يجب عدم التفريط في هذه الأخيرة لدعم موفق الأولى أكثر و ردع من لم يتبع القوانين:
و هذه بعض الحلول التي أقترحها:  
               *جعل التلاميذ يساهمون  في عملية فرز النفايات و إعادة التدوير فمن جهة تنمي حسن الإبداع فيهم و حب البيئة أيضا من جهة ثانية نحافظ على البيئة و نعمل على ترسيخ هذه القيم في أنفس الناشئة.
               * تخصيص يوم كل أسبوع لتنظيم حملة نظافة شاملة لأحياء المدينة و تشجيع المساهمين الفعالين في هذه الأنشطة بتقديم سمة...
               *خلق تواصل بين الجهات المسؤولة و المواذنين بتعميم على بريد يودع فيها كل من توصل بفكرة أو حل مشكل بيئي أو شكاية رسالة و بذلكـ يوصل صوته و طريقة تفكيره.
               * تزويد التجار بأكياس بلاستيكية مختلفة الألوان لفرز البقايا حسب كيفية التخلص منها فمثلا الحديد و الزجاج و غيره سيتم إعادة تصنيعه إما قشور الخضراوات فسيتم طمرها.



 تــحريـــر التلميذة : إكرام السهلي







المزيد ←